اشتقت إليكِ مدونتي .. اشتقت إليك ..
عليكم واحد .. شوقي ليس لآدمية كما يوضح العنوان .. بل شوقا لمدونتي التي هجرتها لشهور طوال! لا أدري ما السبب في إحجامي عن الكتابة، فلطالما أحببت ارتياد المدونات و متابعتها و من ثم العروج إلى مدونتي لأسطر رأي يوميا أو مرتين أسبوعيا على الأقل.
لا أدعي الفهم في فنون الكتابة و لا إتقانها لكن منذ أن افتتحت مدونتي و أنا أكتب يومياتي و أسطر آرائي و أفكاري بالشكل الذي يرضيني من غير تطاول على أحد .. باختصار .. مراعاة الذوق العام :)
المهم .. عندي تحلطم شوي .. و ودي أفضفض على شكل فقرات منفصلة .. أبدي رأيي في كل منها ..
الآيفون:منذ أن اشتريت الآيفون و أنا في عشق معه .. شكل مرتب و ما فيه دقم زيادة .. زقرتي و كووول .. شنو هالسطحية .. زين غيره !؟ أنا أقول لكم .. من يرجع إلى موضوع
الأيبود الذي كتبته منذ قرون .. سيرى لماذا أحب هذا الجهاز .. هذي نقطة
النقطة الأخرى .. البرامج .. أنا واحد أحب أحلل الجهاز و أطلع دهنه .. تصوير .. فيسبوك .. تويتر .. مذكرة يومية .. دفتر .. تسجيل صوت .. نافيجيشن .. إيميلات .. تصوير أوراق و وثائق .. بتاع كله .. البرامج اللي فيه قريب و تساوي سعر اللآيفون نفسه!
النقطة الأخيرة و المهمة .. أنا واحد ما أقرأ جرايد و لا أتابع الأخبار المحلية أو العالمية .. البودكاست مغطي النقص و لله الحمد
الآيباد:حرام إلكترونيات الغانم يقصون على العالم بسعر الآيباد الجطل بو 16 جيجا بايت .. الله يرضى ينباع بـ 299 د.ك و هو برة نفسه ينباع بـ 145 د.ك .. لا و أزيدكم من الشعر بيت .. ما فيه
3G !!
بس شغال واي فاي .. و اللي يحر انه الفل أوبشن اللي بينزل آخر أربعه سعره 240 د.ك بالمواصفات التالية:
WiFi + 3G and 64 GB !!
خافوا الله .. هامش ربح صغير معقول .. بس الشرهة مو عليهم .. الشرهة عاللي يشترون !
عوايل آخر زمن !!في فئة من الناس .. اسم العائلة عندهم معروف بدون "ال" التعريف .. و هالأيام هابين لي هبة لما الواحد فيهم ينسئل عن اسمه يقول .. فلان الفلاني !! و طول عمرنا من وعينا عالدنيا و أسامي هالعوايل من غير "ال" .. شمعنى الحين صار فيها !!؟
موقع خاص
حاليا أفكر و أقلب فكرة .. أو مو حاليا، لأني مشغول للاستعداد للاختبارات النهائية .. بس في فكرة في بالي و بتشجيع من صديق لانشاء موقع خاص لمدونتي بعيدا عن نطاق البلوقر هذا .. لا أعرف ما مدى تأثيرها على انتشار المدونة .. لكن أود التجربة
.
التصوير الفوتوغرافي
لدي محاولات في التصوير الفوتوغرافي ..
موقعي .. واللي يحر أن هذه الهواية تحتاج تفرغا .. و بما أنني موظف في النهار و طالب في الليل .. فلا وقت لدي لممارسة هذه الهواية الجميلة!
طافني الكثير من التطورات في عالم التصوير للأسف ، و قد تخلفت كثيرا عن مواكبة أقراني في هذه الهواية، حيث كنت من المواضبين على حضور الندوات الأسبوعية لفريق التصوير و التوثيق بمركز العمل التطوعي و أيضا اجتماعات مركز التصوير الفوتوغرافي في النادي العلمي .. شباب أعتز بمعرفتي لهم .. لكن حبسني العذر.
القراءة
أعتز لانتمائي لمجتمع القراء مع حداثة انضمامي له، بس يا جماعة .. لمسكت الكتاب و رحت قعدت بكافيه و شافك واحد من المعارف (ليس بالضرورة أن يكون صديق أو واحد من الربع) .. الإيماءة الأولى منه ستكون .. بوزه بينزل ليه صدره و عيونه ترتفع إلين تطلع الكثبان الرملية اللي على جبهته و يقول في نفسه .. شفيييييييييه اللي عايش الدوووور!
أتمنى أن أجد الوقت الكافي للقراءة .. زحة الدوام و الدراسة المسائية تمتص كل طاقة متبقية حتى للدراسة .. الله المستعان
الفيسبوكنعمة .. خدمة قربت الربع من بعضهم البعض .. و خصوصا اللي انقطعوا عن بعض بعد أيام الدراسة .. أكره الشخص اللي شغله الشاغل يضيف الناس لمجرد الإضافة و زيادة رقم أصدقاءه !
يجب أن يعرف البشر أن الفيسبوك وظيفته الأساسية هي التواصل بين الأصدقاء و الأهل و المعارف .. و من ثم تأتي الشغلات الأخرى اللي ما ببتسماش !
من كثر ما تأتيني رسائل إضافة صديق .. لا ويطلع واحد أو وحدة ما أعرفهم .. اضطررت لأن أقبلهم بتحفظ و تحت قائمة
No Access
يعني اسمك صديق خالد .. لكن ما تشوف شيكتب .. فالأفضل أن تسحب نفسك بعد ما تكتشف الحقيقة قبل لا أشيلك من قائمة الأصدقاء في فترة التنظيف الدورية للناس اللي مالهم داعي.
سعيد بعودتي .. لكن الاستمرار هو المطلوب ..