Sunday, June 22, 2008
Wednesday, June 18, 2008
Prayer times Add-on
نبارك لمستخدمي متصفح ثعلب النار
FireFox
بصدور النسخة الجديدة و المطورة الثالثة .. و للحصول على المتصفح إضغط على الرابط اللي تحت
FireFox 3.0 Download
أنا من عشاق هذا المتصفح لسهولته و سرعته و تصميمه الرائع و إمكانية إضافة المئات من الملحقات له و المسماة بـ
Add-ons
من الملحقات اللي ركبتها بعد ما نزلت الاصدار الثالث من ثعلب النار هو ملحق مواقيت الصلاة .. بحثت في شريط البحث عن
prayer times
و حصلت هالملحقين .. و اخترت اللي تحت على حسب التقييم و عدد مرات التنزيل
إليكم الحوسة علشان نطلع بتوقيت الكويت الصحيح .. إلا صلاة العصر ما قدرت أضبطها .. مجدمة دقيقتين.
بعد ما تنزل الملحق و تعيد تشغيل المتصفح مثل ماراح يطلب منك .. تلقى الأيقونة - ماكنت أتوقع بحياتي أستخدم هالكلمة المتخلفة - مالت الملحق في شريط المهام
which means "the task bar" below
راح تـ - انقر - عليها - نقرة - وحدة و تطلع لك النافذة مالت الخيارات علشان تضبط البرنامج مثل اللي بقولكم عليه
تالي اتبع الخطوات التالية ..
باقي الخيارات تحكم فيها حسب الرغبة ..
Now click OK and you are done
خبر ثاني
رسالة نصية من شركة زين على الموبايل:
تمتع بأسعارنا الجديدة، 45 فلس لدقيقة مكالمة الفيديو، و 50 فلس لكل
MMS !!
Enjoy reduced prices for MMS at 50 fils and Video Call at 45 fils/min within the Zain network.
الله الهادي !!
بصدور النسخة الجديدة و المطورة الثالثة .. و للحصول على المتصفح إضغط على الرابط اللي تحت
FireFox 3.0 Download
أنا من عشاق هذا المتصفح لسهولته و سرعته و تصميمه الرائع و إمكانية إضافة المئات من الملحقات له و المسماة بـ
Add-ons
من الملحقات اللي ركبتها بعد ما نزلت الاصدار الثالث من ثعلب النار هو ملحق مواقيت الصلاة .. بحثت في شريط البحث عن
prayer times
و حصلت هالملحقين .. و اخترت اللي تحت على حسب التقييم و عدد مرات التنزيل
إليكم الحوسة علشان نطلع بتوقيت الكويت الصحيح .. إلا صلاة العصر ما قدرت أضبطها .. مجدمة دقيقتين.
بعد ما تنزل الملحق و تعيد تشغيل المتصفح مثل ماراح يطلب منك .. تلقى الأيقونة - ماكنت أتوقع بحياتي أستخدم هالكلمة المتخلفة - مالت الملحق في شريط المهام
which means "the task bar" below
راح تـ - انقر - عليها - نقرة - وحدة و تطلع لك النافذة مالت الخيارات علشان تضبط البرنامج مثل اللي بقولكم عليه
تالي اتبع الخطوات التالية ..
باقي الخيارات تحكم فيها حسب الرغبة ..
Now click OK and you are done
خبر ثاني
رسالة نصية من شركة زين على الموبايل:
تمتع بأسعارنا الجديدة، 45 فلس لدقيقة مكالمة الفيديو، و 50 فلس لكل
MMS !!
Enjoy reduced prices for MMS at 50 fils and Video Call at 45 fils/min within the Zain network.
الله الهادي !!
Monday, June 16, 2008
!! ثقات فقط
إذا المـرء أَفْـشَى سِـرَّهُ بلسانــه
ولام عليه غيرَهُ فَهـو أحـمـــقُ
إذا ضاق صدر المرء عن سر نفـسـه
فصـدر الذي يُسْتَوْدَعُ السِّرَّ أَضْيَـقُ
ولام عليه غيرَهُ فَهـو أحـمـــقُ
إذا ضاق صدر المرء عن سر نفـسـه
فصـدر الذي يُسْتَوْدَعُ السِّرَّ أَضْيَـقُ
أبيات شعر جميلة جدا، وقفت أمامها وقفة تأمل في معانيها العميقة، و أديت التحية لقائلها إجلالا لقريحته التي فاضت بهذه الأبيات، لربما لسعه خبر سمعه من شخص عزيز أو قرص أذنه حديث عابر لشخص من المفترض أن يكون بمثابة صديق فاستعان على تعزية نفسه بأبيات هي من الحكمة بمكان.
وصل إلى مسامعي حديث كان أشبه من القلب للقلب بنقائه و طهره، حاثاً نفسي بلطف على التؤدة و التأني بالحديث بين جمع من الناس، ناصحا بوُد أن أقصر عن الكلام ما استطعت، فإن المرأ قتيل لسانه !
استدركت بعبارات من الناصح المحب أن الانسان معرض لارتكاب أخطاء هي أثقل على المرء من أن يحملها و يتداركها لأن الكلمات ملكه دوماً، و بمجرد أن يفلتها من لسانه فإنها تلجمه و تملكه !
ربما قد تكون قد أفشيت سرا لصديق .. و عاهدت الباري عز و جل بعد البوح بالسر في أن ينصلح حالك و دعوته أن ينقي سريرتك كما حسن مظهرك أمام الناس .. فما حيلتك إن جنى عليك الصديق و أفشى سرك إما ناسياً أو متعمدا !؟
قيل : إحذر عدوك مرة، و احذر صديقك ألف مرة !
الحيطة و الحذر .. من الأمور المستحبة بل الواجبة أثناء التفكير في البوح بسر لشخص قد تظن أنك بمأمن حين وثقت به، لكن إن جاءك يومٌ محمل بخبر ينوء به كاهلك عن حمله فاعلم أن الخطأ كان خطؤك و أن من وقع عليه الاختيار لتحمله أمانة السر قد خانك و ليس من الأمان أن تبقي مستوى الصراحة و -الميانة - بينكما على ما كانت عليه في عهدها القديم !
أستشهد في هذا المقام بقول الإمام الشافعي رحمة الله عليه حين قال كلماته التي سُطرت بأحرف من نور و لا تزال ترددها الألسن بين الفينة و الأخرى - لكن دون إدراك مغزاها أو بعد فوات الأوان .. فيا للأسف -
إذا المرأ لا يرعاك إلا تكلفا
فدعه و لا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال و في الترك راحة
و في القلب صبر للحبيب و لو جفا
فما كل من تهواه يهواك قلبه
و لا كل من صافيته لك قد صفا
البيت الأخير أصاب كبد الحقيقة ..
أحط نفسك بمن تثق به .. الثقات فقط
وصل إلى مسامعي حديث كان أشبه من القلب للقلب بنقائه و طهره، حاثاً نفسي بلطف على التؤدة و التأني بالحديث بين جمع من الناس، ناصحا بوُد أن أقصر عن الكلام ما استطعت، فإن المرأ قتيل لسانه !
استدركت بعبارات من الناصح المحب أن الانسان معرض لارتكاب أخطاء هي أثقل على المرء من أن يحملها و يتداركها لأن الكلمات ملكه دوماً، و بمجرد أن يفلتها من لسانه فإنها تلجمه و تملكه !
ربما قد تكون قد أفشيت سرا لصديق .. و عاهدت الباري عز و جل بعد البوح بالسر في أن ينصلح حالك و دعوته أن ينقي سريرتك كما حسن مظهرك أمام الناس .. فما حيلتك إن جنى عليك الصديق و أفشى سرك إما ناسياً أو متعمدا !؟
قيل : إحذر عدوك مرة، و احذر صديقك ألف مرة !
الحيطة و الحذر .. من الأمور المستحبة بل الواجبة أثناء التفكير في البوح بسر لشخص قد تظن أنك بمأمن حين وثقت به، لكن إن جاءك يومٌ محمل بخبر ينوء به كاهلك عن حمله فاعلم أن الخطأ كان خطؤك و أن من وقع عليه الاختيار لتحمله أمانة السر قد خانك و ليس من الأمان أن تبقي مستوى الصراحة و -الميانة - بينكما على ما كانت عليه في عهدها القديم !
أستشهد في هذا المقام بقول الإمام الشافعي رحمة الله عليه حين قال كلماته التي سُطرت بأحرف من نور و لا تزال ترددها الألسن بين الفينة و الأخرى - لكن دون إدراك مغزاها أو بعد فوات الأوان .. فيا للأسف -
إذا المرأ لا يرعاك إلا تكلفا
فدعه و لا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال و في الترك راحة
و في القلب صبر للحبيب و لو جفا
فما كل من تهواه يهواك قلبه
و لا كل من صافيته لك قد صفا
البيت الأخير أصاب كبد الحقيقة ..
أحط نفسك بمن تثق به .. الثقات فقط
Friday, June 13, 2008
Family Day
نستكمل حديثنا بعد العودة من رحلة العمل التي قضيتها في دبي لمدة أسبوع تكللت ولله الحمد بالنجاح و طفت الاختبارين
نكمل لكم سالفة صاحبنا اللي خربت عليه سهرته ..
في اليوم الثاني للدورة .. و أنا ياي من الممر و لا اللي جدامي في الجهة المقابلة من الممر ياي صوبي .. أنا طالعته و ابتسمت له .. و يوم وصل سلمت عليه و كأنه ما صار شي أمس - ماله داعي أصلا أتكلم .. أنا شكو !! - المهم مشيت السالفة و جنه شي ما صار .. أنا حسيت من أول ما سلمت عليه انه مرتبك .. لكن يوم مشيت الفيلم و سويت نفسي ما أدري ارتاح الريال ..
و الحمدلله عدى اليوم الثاني و الثالث على خير ..
خبر للزميل حسام بن ضرار .. المحاضر الأسترالي أهداني كتاب من الكتب اللي شارك في تأليفها و كتب على الصفحة الأولى منه التالي .. اضغط على الصورة
for Khalid
May your success be as outstanding and as wonderful as your photographs
All the best
Alan Patching
the book link
May your success be as outstanding and as wonderful as your photographs
All the best
Alan Patching
the book link
التنفيس عن الضغوط ..
لحد يقولكم روحوا الشاليه ولا طلعوا تعشوا بمطعم و لا روحوا سينما !!
إذا كنتوا متضايقين من ضغوطات العمل أو الدراسة .. ثق تماما إن أفضل طريقة للتخلص من كل اللي طاف هي الموضحة في الأسفل ..
بتقولون استخف صح !؟
هذا الله يسلمكم جزء من يوم عائلي ممتع قضيته مع بنتي ..
طلعت معاها و وشريت لها ببايات - رسوم متحركة لغير الناطقين بالعامية - و كان في بالي فكرة .. فقلت لها الفكرة و تحمست لها .. مرينا الجمعية لتطبيق الفكرة .. و دشينا المكتبة و اختارت لي و لها كراسة تلوين نفس الشي و كل واحد خذا الألوان اللي يبيها ..
هني القمندة ..
صراحة .. أثناء التلوين حسيت بشعور غريب .. بساطة في التفكير باختيار الألوان .. و انسياب أقلام التلوين على البياض و سماع صوت صرير القلم و هو رايح راد على الورقة .. استمتاع لآخر لحظة !!
و عقبها شصار !؟ حسيت براحة نفسية لأني قضيت لحظات ممتعة مع بنتي .. أشياء بسيطة في بالي و ممكن أفكر انها سخيفة .. لكنها متأكد سترسخ في بالها و راح تقول حق كل من تشوفه إن أبوي شراله ألوان و كراسة و لون معاي ..
علشان ما تزعل بنتي .. شافتني أسوي "سكان" للرسمات اللي لونتهم و طلعوا على الشاشة .. جان تقول حتى أنا أبي "تصور" رسماتي بعد !!
Wednesday, June 11, 2008
فراره و موقف خايس
الوقت يمر بشكل بطيء لما تكون مسافر بروحك .. و تعد الأيام و الليالي علشان تخلص الدورة و تاخذ الشهادة بعد الاختبار و ترد .. و علشان أقضي و قت ممتع في دبي .. افتريت في المجمعات فرارة .. طبعا كل سفرة أمر مجمعين أو ثلاث على حسب المقاقة .. هذي ثالث دورة خلال هالسنة في دبي و ما شفت نص المجمعات .. إما زحمة أو ماكو وقت أو مالي خلق ..
طبعا المول اللي حبيته و دائما في الصدارة هو مول الإمارات .. وين ما أروح و أرد .. لازم أمره مرتين في النهاية .. طبعا هالحجي صحيح إذا ماكنت ساكن خلال الدورة في فندق الكيمبنسكي .. لأني في المرات السابقة سكنت فيه و ماطلعت منه كلش ! أنزل المول بعد الدورة و ما أرد إلا علشان أنام ! و اليوم الأخير رديت مبجر علشان أدرس للاختبار ..
يا جماعة أنا واحد بطلت أروح للسينما في الكويت من قبل لا يرتفع سعر التذكرة من زمان .. لكن بعد ما رفعوا سعرها ما فكرت اروح خلاص !! لكن من أكون في دبي .. و الوحدة تحاصرني .. مالي إلا السينما .. أدش أشطب على الأفلام اللي نازلة و أرد أنام !
أنا ما أدري فيلم
The Bank job
نازل في الكويت ولا لأ .. لكن من أشوف الممثل
Jason Stathan
على بوستر الفيلم أقص لي تذكرة و أنا مغمض .. فعلا فيلم رائع .. ابتداءا من التخطيط إلى الانتهاء من المشروع - تحليلي كان كله بوجهة نظر إدارة مشروع - الفيلم مشوق و فيه أكشن و مستوحى من قصة واقعية.
طبعا ما أظن أحد ما سمع بفيلم
Indiana Jones
هم شطبت عليه و كنت أبي أروح له من أول ما نزل الكويت لكن ربعي مو مال سينمات - أو بالأحرى مع حريمهم بس .. عقبال ما أنضم إلى قائمة المتزوجين - .. عطهم مطاعم يكونون عند ويهك ..المهم قلت اشوفه .. بس طلعت بالانطباع اللي يقول مممممممممممم .. لا باس ينبلع !
موقف خااااااااااااااايس
صعدت إلى الطابق الأخير في الفندق و المخصص لرجال الأعمال - لان الانترنت فيه ببلاش مو لأني رجل أعمال - لقضاء بعض الوقت في الرد على إيميلات الدوام و الإيميلات الخاصة و المدونات و كتابة موضوع للمدونة .. كان معاي واحد كويتي في الدورة .. و قدر الله إني ما أتعرف عليه إلا في الدورة الثانية - الفترة اللي أحضرها عبارة عن دورتين متصلتين - المهم تعرفت عليه أول يوم من الدورة الثانية و سولفت معاه و يشتغل بشركة معروفة في الديرة و ولد عايلة هم معروفة ماشاء الله ..
هالحجي الساعة 10 بالليل .. دشيت القاعة أدور مكان فيه بلاك كهربا علشان أشغل لابتوبي .. كنت مشغول و ما أدري من اللي قاعد .. بعد ما خلصت لويتي و شغلت اللابتوب و لا أشوف من بعيد صاحبنا الكويتي .. بس هالمرة لابس بنطرون و يالله عرفته .. عاد أنا كنت قاعد أتأكد أهو ولا لأ !؟ و لا بسرعة قام و حط التلفون على خده و قعد يتكلم و انا أطالعه وين رايح هذا؟ راح صوب باب البار ولا الظاهر غلطان جان يلف و يطلع من القاعة ..
المهم كل شي الحين تمام .. بس قاعد أشوف طاولته ولا عليها موزة بصحن ما كلاها !! قلت الظاهر انها مكالمة ضرورية و مشى و بعد شوي بيرد ..
قمت بغير مكاني لمكان أحسن .. ولا الجرسون معاه بطل شغل عدل و رايح لطاولة صاحبنا و ترس قلاصه بعصير أحمر - أحسنت النية - عاد أنا من الشطانة جان اقول للجرسون ..
what kind of juices is this ?
قال لي:
Sir, this is a wine .. you wanna some?
قلت:
No thank you, I'd rather have an orange juice plz
يوم راح قلت .. أهاااااااااااااااااا .. أشوف صاحبنا انثول و تخسـبـــــــــــــــــــــق و ما يدري وين يرووووووووح .. اثاريني خربت عليييييييييه .. ما توقع أحد هالحزة من المشاركين في الدورة يدش قاعة رجال الأعمال .. ههههههههه
عاد أول مرة أشوفه و أتعرف عليه في الدورة ..
تهقون شصار اليوم في الدورة لما شفته !؟
هذا ما سنقرأه في الموضوع القادم
:P
يا جماعة لحد يفهم من الموقف إني أتشمت ... ترى ابن آدم يخطي و كلنا خطاء و محد منزه من الخطأ
طبعا المول اللي حبيته و دائما في الصدارة هو مول الإمارات .. وين ما أروح و أرد .. لازم أمره مرتين في النهاية .. طبعا هالحجي صحيح إذا ماكنت ساكن خلال الدورة في فندق الكيمبنسكي .. لأني في المرات السابقة سكنت فيه و ماطلعت منه كلش ! أنزل المول بعد الدورة و ما أرد إلا علشان أنام ! و اليوم الأخير رديت مبجر علشان أدرس للاختبار ..
يا جماعة أنا واحد بطلت أروح للسينما في الكويت من قبل لا يرتفع سعر التذكرة من زمان .. لكن بعد ما رفعوا سعرها ما فكرت اروح خلاص !! لكن من أكون في دبي .. و الوحدة تحاصرني .. مالي إلا السينما .. أدش أشطب على الأفلام اللي نازلة و أرد أنام !
أنا ما أدري فيلم
The Bank job
نازل في الكويت ولا لأ .. لكن من أشوف الممثل
Jason Stathan
على بوستر الفيلم أقص لي تذكرة و أنا مغمض .. فعلا فيلم رائع .. ابتداءا من التخطيط إلى الانتهاء من المشروع - تحليلي كان كله بوجهة نظر إدارة مشروع - الفيلم مشوق و فيه أكشن و مستوحى من قصة واقعية.
طبعا ما أظن أحد ما سمع بفيلم
Indiana Jones
هم شطبت عليه و كنت أبي أروح له من أول ما نزل الكويت لكن ربعي مو مال سينمات - أو بالأحرى مع حريمهم بس .. عقبال ما أنضم إلى قائمة المتزوجين - .. عطهم مطاعم يكونون عند ويهك ..المهم قلت اشوفه .. بس طلعت بالانطباع اللي يقول مممممممممممم .. لا باس ينبلع !
موقف خااااااااااااااايس
صعدت إلى الطابق الأخير في الفندق و المخصص لرجال الأعمال - لان الانترنت فيه ببلاش مو لأني رجل أعمال - لقضاء بعض الوقت في الرد على إيميلات الدوام و الإيميلات الخاصة و المدونات و كتابة موضوع للمدونة .. كان معاي واحد كويتي في الدورة .. و قدر الله إني ما أتعرف عليه إلا في الدورة الثانية - الفترة اللي أحضرها عبارة عن دورتين متصلتين - المهم تعرفت عليه أول يوم من الدورة الثانية و سولفت معاه و يشتغل بشركة معروفة في الديرة و ولد عايلة هم معروفة ماشاء الله ..
هالحجي الساعة 10 بالليل .. دشيت القاعة أدور مكان فيه بلاك كهربا علشان أشغل لابتوبي .. كنت مشغول و ما أدري من اللي قاعد .. بعد ما خلصت لويتي و شغلت اللابتوب و لا أشوف من بعيد صاحبنا الكويتي .. بس هالمرة لابس بنطرون و يالله عرفته .. عاد أنا كنت قاعد أتأكد أهو ولا لأ !؟ و لا بسرعة قام و حط التلفون على خده و قعد يتكلم و انا أطالعه وين رايح هذا؟ راح صوب باب البار ولا الظاهر غلطان جان يلف و يطلع من القاعة ..
المهم كل شي الحين تمام .. بس قاعد أشوف طاولته ولا عليها موزة بصحن ما كلاها !! قلت الظاهر انها مكالمة ضرورية و مشى و بعد شوي بيرد ..
قمت بغير مكاني لمكان أحسن .. ولا الجرسون معاه بطل شغل عدل و رايح لطاولة صاحبنا و ترس قلاصه بعصير أحمر - أحسنت النية - عاد أنا من الشطانة جان اقول للجرسون ..
what kind of juices is this ?
قال لي:
Sir, this is a wine .. you wanna some?
قلت:
No thank you, I'd rather have an orange juice plz
يوم راح قلت .. أهاااااااااااااااااا .. أشوف صاحبنا انثول و تخسـبـــــــــــــــــــــق و ما يدري وين يرووووووووح .. اثاريني خربت عليييييييييه .. ما توقع أحد هالحزة من المشاركين في الدورة يدش قاعة رجال الأعمال .. ههههههههه
عاد أول مرة أشوفه و أتعرف عليه في الدورة ..
تهقون شصار اليوم في الدورة لما شفته !؟
هذا ما سنقرأه في الموضوع القادم
:P
يا جماعة لحد يفهم من الموقف إني أتشمت ... ترى ابن آدم يخطي و كلنا خطاء و محد منزه من الخطأ
Tuesday, June 10, 2008
ثرثرة هادفة
بالأمس .. انتهينا من دورة
managing projects for projects managers
و الحمدلله عدى الاختبار على خير ..
اليوم دورة في إدارة الجودة لمديري المشاريع
Quality for projects managers
من الواضح أن أسلوب المحاضر الأسترالي مميز جدا و هزلي أيضا، كثير الحديث - ثرثاااار لدرجة بعيدة - و هذا الشيء يجعل الكثير من الحاضرين يرتاح له لكثرة التحدث عن الخبرات السابقة في مشاريع كثيرة، أحيانا يسهب بعد قراءة سلايد أو سلايدين من البرزينتيشن و أحيانا يستطرد بكل حرية بعد قراءة سطر من السلايد حيث ذكرته تلك الكلمة أو ذلك الحرف بمشروع قديم سبق له أن أداره من قبل.
لم أمل من الاستماع له قط ، فحضور دورة مع هذا الشايب ممتعة و غنية بالخبرات، حتى أنه لا يلتزم بمنهج الدورة أحيانا مثل ما حصل لنا في دورة الشهر الماضي - القيادة لمديري المشاريع - أخبرنا بأنه لن يلتزم بما جاء في السلايدات حيث تكلم عن الذكاء العاطفي
emotional intellegence
لحد يسألني شنو يعني .. و تحدث عن تحليل الشخصية بأدوات مميزة و مبتكرة و قد مارسنا أحدها خلال الدورة لا أذكر اسم الأداة الآن، و حسب كلامه عن نفسه أن له اهتمامات كبيرة بعلم النفس حاليا و أنه يملك عيادة طب نفسي !! و من اهتماماته أيضا البرمجة اللغوية العصبية
NLP
التي لم أفكر يوما خوض أي تجربة فيها أو القراءة عنها، لكنه تكلم بشكل عام عن العلوم الحالية لفهم النفس البشرية و ربط بينها و بين موضوع الدورة - القيادة لمديري المشاريع - و بين أهميتها و كيفية استخدامها كأداة فعالة في إدارة المشاريع.
و كما هو دارج في نظام الدورات التي يقدمها معهد
ESI
أن هناك اختبارا بعد الدورة مباشرة على أساسه يحق للمشارك حضور الدورة التي تليها إلى أن يحصل على شهادة
Master certificate in Projects management
بالتعاون مع جامعة جورج واشنطن
لكن تفاجأنا في الدورة السابقة - القيادة لمديري المشاريع - أن الحبيب الأسترالي انتهى من الشرح في آخر دقيقة كانت مخصصة للاختبار ثم صرفنا من غير اختبار، فليس من المعقول أن يختبرنا في شيء خارج المنهج، فكانت هذه الدورة خاصة جدا بحيث تم توزيع شهادات الحضور لنا و احتسبت من ضمن السبع دورات الأخرى المفترض إنهاؤها للحصول على الشهادة سالفة الذكر.
نعود إلى دورتنا الحالية و هي إدارة الجودة ..
دورة كلها حجي .. و اليوم الأول ما تطلع معاي الأفكار .. خنبلش اليوم الثاني و يصير خير ..
الزميل العزيز حسام بن ضرار ..
عطانا الشايب الأسترالي في دورة الشهر اللي طاف تحليل الشخصية باستخدام كتيب خاص فيه ألوان أحمر و أخضر و أزرق .. و كل وحدة تدل على شخصية .. أبشرك طلعت أزرق مائل للأخضر أو بالعكس والله نسيت
:P
Sunday, June 08, 2008
!! تخــ طيـــــــط
كعادتي استيقظت باكرا اليوم لكن بصعوبة بالغة .. إحساس بأن رأسي قد انقلب كرة من حديد و ما الوسادة إلا مغناطيس كبير يجذبني إليه ! غفوت لمدة ربع ساعة إضافية قبل أن أستيقظ مرة أخرى على صوت المنبه، أخذت "شوراً" حاااارا لأذيب الجليد الذي علق بي جراء قسوة التكييف البارد في الغرفة منذ ليلة البارحة.
في المطعم:
طبق الفطور تقليدي جدا مع تنوع الأصناف لكني أحببت الشعور و كأني في البيت .. بيض مقلي + لبنة + نعناع + خيار + طماطم و كوب حليب حار ! إحساس مزيف و مؤقت يأخذني إلى منزلنا ! بعد التزود بالمؤن و ملأ المعدة بشكل كاف لخوض غمار معركة الدورة التدريبية الطويلة و التي تبدأ من الثامنة صباحا و يحمى وطسيها بعد العاشرة صباحا إلى أن تنتهي بتثاؤب عميييييق في الثانية والنصف بعد الظهر.
أثناء الدورة:
يتكلم الشايب الأسترالي ( ترى شايب بالصج لا تغركم صورته) صاحب الصوت الرخيم و يسهب في الشرح بشكل يبعث الطمأنينة في النفس، شرح ميسر و أفكار تنم عن خبرة و تمرس في مجال إدارة المشاريع، فلقد سلط المحاضر الضوء على التخطيط للمشروع و بين مدى أهمية التأني في التخطيط قبل ركل المشروع
Project Kickoff
فالتخطيط السليم و المتأني يضمن المضي بيسر أثناء المشروع و إن كان مشروعا ضخما و معقدا، و بتخصيص وقت لتخيل المشروع مستقبلا ستتمكن من أن ترى المشروع مرسوما أمامك و كأنك تراه في يوم التسليم ، و كرر و أكد على أهمية قضاء وقت كاف في تحضير المتطلبات له و رسم الهدف بشكل واضح لنتجنب التخبط فيه و البحث عن خطط ارتجالية غير مدروسة لاحقا.
في المطعم:
طبق الفطور تقليدي جدا مع تنوع الأصناف لكني أحببت الشعور و كأني في البيت .. بيض مقلي + لبنة + نعناع + خيار + طماطم و كوب حليب حار ! إحساس مزيف و مؤقت يأخذني إلى منزلنا ! بعد التزود بالمؤن و ملأ المعدة بشكل كاف لخوض غمار معركة الدورة التدريبية الطويلة و التي تبدأ من الثامنة صباحا و يحمى وطسيها بعد العاشرة صباحا إلى أن تنتهي بتثاؤب عميييييق في الثانية والنصف بعد الظهر.
أثناء الدورة:
يتكلم الشايب الأسترالي ( ترى شايب بالصج لا تغركم صورته) صاحب الصوت الرخيم و يسهب في الشرح بشكل يبعث الطمأنينة في النفس، شرح ميسر و أفكار تنم عن خبرة و تمرس في مجال إدارة المشاريع، فلقد سلط المحاضر الضوء على التخطيط للمشروع و بين مدى أهمية التأني في التخطيط قبل ركل المشروع
Project Kickoff
فالتخطيط السليم و المتأني يضمن المضي بيسر أثناء المشروع و إن كان مشروعا ضخما و معقدا، و بتخصيص وقت لتخيل المشروع مستقبلا ستتمكن من أن ترى المشروع مرسوما أمامك و كأنك تراه في يوم التسليم ، و كرر و أكد على أهمية قضاء وقت كاف في تحضير المتطلبات له و رسم الهدف بشكل واضح لنتجنب التخبط فيه و البحث عن خطط ارتجالية غير مدروسة لاحقا.
أرى أن الدورة بالنسبة لي هي توسعة للمدارك و فتح آفاق جديدة في المعرفة، فلقد جنح بي خيالي أيضا إلى الكويت و حاولت أن أسقط التخطيط على واقعنا .. و كنت أفكر .. إن كان مشروع صغير في شركة ما مدته سنة ، فإن التخطيط سيشغل من شهر إلى شهرين في جدول المشروع قبل بدايته فعليا .. فما بالك بالتخطيط لمستقبل دولة !؟
أترك التعليق لكم !
في المطعم مرة أخرى:
غداء فاخر و صحبة طيبة و سوالف أجمل .. شدني جانب الحلو من البوفيه .. نافورة ككاااااااااااااو .. زين ما حطيت إيدي فيها .. خذيت ماعون حلو و حطيت فيه قطع فراولة و حطيته تحت النافورة و انترس ككااااااو .. هااااااات تلحس أصابع !
الله يذكرك بالخير يا بو صبحة .. كانت خوش نافورة في الديوانية ذاك اليوم .. بلغ صاحبنا خل يضبطنا فيها مرة ثانية .. جااااااو
:P
I have to catch up my movie in Mall of the Emirates this night .. see you
أترك التعليق لكم !
في المطعم مرة أخرى:
غداء فاخر و صحبة طيبة و سوالف أجمل .. شدني جانب الحلو من البوفيه .. نافورة ككاااااااااااااو .. زين ما حطيت إيدي فيها .. خذيت ماعون حلو و حطيت فيه قطع فراولة و حطيته تحت النافورة و انترس ككااااااو .. هااااااات تلحس أصابع !
الله يذكرك بالخير يا بو صبحة .. كانت خوش نافورة في الديوانية ذاك اليوم .. بلغ صاحبنا خل يضبطنا فيها مرة ثانية .. جااااااو
:P
I have to catch up my movie in Mall of the Emirates this night .. see you
Saturday, June 07, 2008
ثقافة التغيير
صباح جميل في ربوع شارع الشيخ زايد في دبي، قضيت ليلة هادئة في غرفة رائعة في فندق المروج روتانا، كل شيء هادئ و طبيعي، لا غبار يعفس المزاج ولا أي من هذا القبيل ..
بعد أن بدلت ملابسي ذهبت إلى المطعم لتناول الريوق .. كنت أمني نفسي بريوق خمس نجوم .. لأن ريوق الفندق التعيس مال الدورة اللي طافت لوع جبدي .. على فكرة الفندق كان اسمه دوست .. و هو تايلندي .. و الأكل فيه يلوع الجبد و ما ينبلع !! ذراع تمساح مفيوح مع شوية بيض ضفادع على ذيل سحلية !! لا عاد أتغشمر ..
وجدت البوفيه مميز ولله الحمد .. تريقت على راحتي لأني قاعد مبجر الحمدلله .. و قاربت الساعة الثامنة و ذهبت إلى القاعة، و الناس توها تتسحب و تحضر .. أخذنا كارنيهاتنا و مستلزمات الدورة من نوتات و كتب و أقلام و ابتدأ التعارف على الطاولة ..
كنا خمس عرب .. واحد من قطر و 2 من الإمارات و واحد مصري من الكويت قاعد يمي في الطيارة وصدفة اجمعتنا على طاولة واحدة أيضا.
لن أسهب أكثر لكن ما شدني بعد أسلوب المحاضر الأسترالي المألوف - كوني حضرت له دورة الشهر الماضي - شدني موضوع
Communicating the change
شلون أترجمها بالعربي الحين .. ممممم .. محاولة إيصال مفهوم التغيير للناس .. طبعا كنا نناقش التغيير من وجهة نظر إدارة المشاريع و إن المفروض يتم تثقيف موظفي المؤسسة بأهمية الانتقال من مرحلة ماقبل المشروع إلى ما بعده و شرح النتائج المترتبة على انجاز المشروع ..
و بعد الدورة قولبت الموضوع و رأيت ان الموضوع له أهمية كبيرة جدا في حياتنا .. الناس بطبعهم يحبون الراحة و عدم التغيير و الشاهد المقولة اللي تدور في حلوجنا .. الله لا يغير علينا !!
المهم .. فكروا معاي في قضية إشهار الأحزاب و شلون تبون الناس تتقبل هالموضوع .. أنا بطرح الفكرة اللي أنا مقتنع فيها و فكروا فيها بنفسكم و يمكن توصلون لقناعات تسهل عملية تقبل الناس لقانون إشهار الأحزاب الذي تنبأ به الكثير من السياسيين بأنه قادم لا محالة.
أنا أؤمن و أجزم أن غالبية الشعب الكويتي غير واعي بفكرة الأحزاب و العمل السياسي المنظم، فلهذا من الصعب تغيير قناعات الناس بمجرد تطبيق القانون .. فلو أجريت انتخابات مجلس الأمة القادم بعد صدور القانون .. أجزم أن مخرجات العملية الانتخابية لن تختلف في مضمونها عن ما حصلنا عليه الشهر الماضي، و يكفينا عبرة ما حصل لحدس !
الحل كما أعتقد: حملة تثقيفية واسعة و طويلة نسبيا بمدى أهمية العمل كأحزاب منظمة تتبناها الحكومة قبيل إقرار القانون .. هكذا في رأيي نكون قد أعطينا الموضوع حقه و ناقشنا نتائج التغيير مع الشعب و يبقى الخيار في النهاية للشعب.
مش بالطوفة !!
خبر سريع .. بعد البريك رجعت لغرفتي و تكرمون دشيت الحمام ولا ماكو ماي !!!!!!
مني مناك تيسرت الأمور .. فتحت الميني بار و طلعت بطل ماي و الحمدلله تمت على خير !!!
أحسست بشعور غريب .. لو كان ما كو ماي تهقون شبسوي !؟
سألت موظف في الاستقبال عن المشكلة .. قال لي انقطعت المياه عن دبي و حاشتنا المشكلة و ندري فيها و قاعدين نشوف حل ..
يوم رديت القاعة ولا المحاضر يعلن أن هناك عطل في شبكة المياه في الفندق ..
بعد البريك الثاني رحت الغرفة و لقيت هالورقة تحت الباب ..
طلعت المشكلة في الفندق نفسها فحبت الإدارة تغطي على مشكلتها ان تقطها براس شبكة المياه في دبي ككل !!
بعد أن بدلت ملابسي ذهبت إلى المطعم لتناول الريوق .. كنت أمني نفسي بريوق خمس نجوم .. لأن ريوق الفندق التعيس مال الدورة اللي طافت لوع جبدي .. على فكرة الفندق كان اسمه دوست .. و هو تايلندي .. و الأكل فيه يلوع الجبد و ما ينبلع !! ذراع تمساح مفيوح مع شوية بيض ضفادع على ذيل سحلية !! لا عاد أتغشمر ..
وجدت البوفيه مميز ولله الحمد .. تريقت على راحتي لأني قاعد مبجر الحمدلله .. و قاربت الساعة الثامنة و ذهبت إلى القاعة، و الناس توها تتسحب و تحضر .. أخذنا كارنيهاتنا و مستلزمات الدورة من نوتات و كتب و أقلام و ابتدأ التعارف على الطاولة ..
كنا خمس عرب .. واحد من قطر و 2 من الإمارات و واحد مصري من الكويت قاعد يمي في الطيارة وصدفة اجمعتنا على طاولة واحدة أيضا.
لن أسهب أكثر لكن ما شدني بعد أسلوب المحاضر الأسترالي المألوف - كوني حضرت له دورة الشهر الماضي - شدني موضوع
Communicating the change
شلون أترجمها بالعربي الحين .. ممممم .. محاولة إيصال مفهوم التغيير للناس .. طبعا كنا نناقش التغيير من وجهة نظر إدارة المشاريع و إن المفروض يتم تثقيف موظفي المؤسسة بأهمية الانتقال من مرحلة ماقبل المشروع إلى ما بعده و شرح النتائج المترتبة على انجاز المشروع ..
و بعد الدورة قولبت الموضوع و رأيت ان الموضوع له أهمية كبيرة جدا في حياتنا .. الناس بطبعهم يحبون الراحة و عدم التغيير و الشاهد المقولة اللي تدور في حلوجنا .. الله لا يغير علينا !!
المهم .. فكروا معاي في قضية إشهار الأحزاب و شلون تبون الناس تتقبل هالموضوع .. أنا بطرح الفكرة اللي أنا مقتنع فيها و فكروا فيها بنفسكم و يمكن توصلون لقناعات تسهل عملية تقبل الناس لقانون إشهار الأحزاب الذي تنبأ به الكثير من السياسيين بأنه قادم لا محالة.
أنا أؤمن و أجزم أن غالبية الشعب الكويتي غير واعي بفكرة الأحزاب و العمل السياسي المنظم، فلهذا من الصعب تغيير قناعات الناس بمجرد تطبيق القانون .. فلو أجريت انتخابات مجلس الأمة القادم بعد صدور القانون .. أجزم أن مخرجات العملية الانتخابية لن تختلف في مضمونها عن ما حصلنا عليه الشهر الماضي، و يكفينا عبرة ما حصل لحدس !
الحل كما أعتقد: حملة تثقيفية واسعة و طويلة نسبيا بمدى أهمية العمل كأحزاب منظمة تتبناها الحكومة قبيل إقرار القانون .. هكذا في رأيي نكون قد أعطينا الموضوع حقه و ناقشنا نتائج التغيير مع الشعب و يبقى الخيار في النهاية للشعب.
مش بالطوفة !!
خبر سريع .. بعد البريك رجعت لغرفتي و تكرمون دشيت الحمام ولا ماكو ماي !!!!!!
مني مناك تيسرت الأمور .. فتحت الميني بار و طلعت بطل ماي و الحمدلله تمت على خير !!!
أحسست بشعور غريب .. لو كان ما كو ماي تهقون شبسوي !؟
سألت موظف في الاستقبال عن المشكلة .. قال لي انقطعت المياه عن دبي و حاشتنا المشكلة و ندري فيها و قاعدين نشوف حل ..
يوم رديت القاعة ولا المحاضر يعلن أن هناك عطل في شبكة المياه في الفندق ..
بعد البريك الثاني رحت الغرفة و لقيت هالورقة تحت الباب ..
طلعت المشكلة في الفندق نفسها فحبت الإدارة تغطي على مشكلتها ان تقطها براس شبكة المياه في دبي ككل !!
Friday, June 06, 2008
!! تدخين
لحظات قبل ركوب الطائرة التي ستقلني إلى مطار دبي لحضور دورة تدريبية لمدة أسبوع ..
قبل الذهاب إلى المطار ..
في الحلاق:
سحب من الدخان الكثيفة !! .. المكان يقمت .. لا أبالغ إن قلت أن الحلاق 6 في 4 أمتار و فيه 8 مدخنين إلا أنا !!
والله إنها مأساة و جريمة في حق كل من حافظ على نفسه من هذا المرض ، زين انتوا يا عيالة الــ طوووووط .. لا حيا ولا مستحى !! شب زقارته و شفط على العالم !! شنو هالقلة الأدب و الانحطاط الأخلاقي اللي وصلوا له هالمدخنين اللي ما يراعون فيه لا مريض ولا طفل و لا ريال عوود داش يحلق حاله حال هالعالم !!
اللي يشوف حال صالونات الحلاقة في الكويت يقول بلا مبالغة إن 90% من شباب الكويت يدخنون !! و سبق و ان كتبت عن هالموضوع إللي لوع جبدي .. والله شي يحر الصراحة !! أتمنى أن يتم تطبيق القانون في الأماكن العامة و جان ينزلون أشد أنواع المخالفات والعقوبات بحق كل من مسك زقارة بيده في مكان عام .. و أتمنى أن ينقطع هذا المنظر اللاأخلاقي و المقرف في هذا البلد !!
في المطار قبل دخول الطائرة:
مررت عند بوابات ركوب الطائرات و إذا بغرفة أشبه بالقرقور و المحكر و فيه مصابون بمرض التدخين الحمدلله الذي عافانا و اشكالهم تييب اليهد و هم يشفطون بهالمنكر و ينفخون على بعض .. حمدت ربي على الصحة و العافية و أتمنى أن تزيد هذه القراقيرو المحكرات في كل مجمع علشان نفتك من المرضى المدخنين و عل و عسى يتعض المدخن لما يشوف المرضى اللي نفسه و هو مقبل عليهم في المحكر و يستحي على ويهه و الناس تطالعهم.
نستكمل التدوين من دار الحي .. أستودعكم الله :)
قبل الذهاب إلى المطار ..
في الحلاق:
سحب من الدخان الكثيفة !! .. المكان يقمت .. لا أبالغ إن قلت أن الحلاق 6 في 4 أمتار و فيه 8 مدخنين إلا أنا !!
والله إنها مأساة و جريمة في حق كل من حافظ على نفسه من هذا المرض ، زين انتوا يا عيالة الــ طوووووط .. لا حيا ولا مستحى !! شب زقارته و شفط على العالم !! شنو هالقلة الأدب و الانحطاط الأخلاقي اللي وصلوا له هالمدخنين اللي ما يراعون فيه لا مريض ولا طفل و لا ريال عوود داش يحلق حاله حال هالعالم !!
اللي يشوف حال صالونات الحلاقة في الكويت يقول بلا مبالغة إن 90% من شباب الكويت يدخنون !! و سبق و ان كتبت عن هالموضوع إللي لوع جبدي .. والله شي يحر الصراحة !! أتمنى أن يتم تطبيق القانون في الأماكن العامة و جان ينزلون أشد أنواع المخالفات والعقوبات بحق كل من مسك زقارة بيده في مكان عام .. و أتمنى أن ينقطع هذا المنظر اللاأخلاقي و المقرف في هذا البلد !!
في المطار قبل دخول الطائرة:
مررت عند بوابات ركوب الطائرات و إذا بغرفة أشبه بالقرقور و المحكر و فيه مصابون بمرض التدخين الحمدلله الذي عافانا و اشكالهم تييب اليهد و هم يشفطون بهالمنكر و ينفخون على بعض .. حمدت ربي على الصحة و العافية و أتمنى أن تزيد هذه القراقيرو المحكرات في كل مجمع علشان نفتك من المرضى المدخنين و عل و عسى يتعض المدخن لما يشوف المرضى اللي نفسه و هو مقبل عليهم في المحكر و يستحي على ويهه و الناس تطالعهم.
نستكمل التدوين من دار الحي .. أستودعكم الله :)
Subscribe to:
Posts (Atom)